لنبدأ القصة
النجم الثاقب
كان هناك مدينة تدعى بمدينة النور وكان ابطال المدينة هم :
{ سامي وسامر ولمياء وليلي }
ولقد كانوا يحبون انقاذ العالم كثيرا وفي يوم من الايام اتى الى مدينة النور نجم ثاقب صقط على الارض وكان بداخله رجل يدعى سليم وكان لا يحب الخير كثيرا فقط يحب الشر ويكره ابطال مدينة النور
كان يتمشى الابطال في المدينة فرأو سليم عند جبل يدعى جبل فوبوكي فقالت ليلي لسليم ما اسمك فقال سليم وما شأنك انت فقالت اريد ان اسألك فقط فقال اسمي سليم واحب الشر كثيراً واريد ان اقضي عليكم فأخرج فأساً وقتل سامي فقال سامر لا لمذا فعلت هذا ايها الشرير فقال انا شرير وانا لا احبكم ايها الطيبين
فقالت ليلي سنقضي عليك وفي لمح البصر اخذ سليم سلاحاً فتاكاً من ليلي وقتل لمياء فقال سامر وليلي لقد قضيت عليهم إلا نحن فأسرعوا الى مقرهم واخذوا اسلحة فتاكة ورجعو الى الشرير سليم فقال لقد عدتم قالوا نعم فأخرجوا السلاح الفتاك وقتلوا سليم فسقط السلاح الذي قتل به سامي ورجع سامر وليلي الى اهل المدينة واخبروهم ثم تجمعوا في بيت ليلي وصنعوا حفلة كبيرة
وبعد ان انتها الحفل خرجو فراو ضباباً فنادوا ليلي وسامر فراو الضباب وفجأه ضهر لكل من سامر وليلي قلادة
قلادة سامر الشجاعة
وقلادة ليلي المحبة
فتوجهوا الى جبل فوبوكي فرأو جثة سليم ملطخة بالدم فضهر سليم مرة اخرى فقال الابطال الاثنان ماذا تريد ايها الشرير في كوكبنا فقال جئت للقضاء عليكم واهل المدينة فقالوا لا ايها الشرير فلن تقتلنا مهما كلف الثمن غالياً
تجمع اهل المدينة عند جبل فوبوكي فألمه
هذا فقال لا فقال سامر وليلي ماذا رجعك الى عالمنا فقال لقد حصلت على قلادة تدعى قلادة الرجوع من الموت الى الحياة فقالوا واين هي هذه القلادة فقال لن اخبركم فأنا لست غبياً حتى اخبركم بمكانها فرأو القلادة على عنقه فحطموها وبعد ذلك مات الشرير سليم فالنتصر اهل المدينة وخسر سليم وعاد الى الموت ودفنوا جثته في مكان لا يعلمه احد غير اهل المدينة بعد ذلك ذهبوا لكشك العصير واشتروا عصيرا للجميع ثم بعد ذلك اقاموا عند جبل فوبوكي وشربو عصيرهم وبعد ذلك ذهبوا الى بيوتهم وصعدوا الى غرفهم وناموا بامان وسلام وبعد ذلك لم يات شرير لمدينة النور
النهاية
وارجوكم لا تحرموها من ردودكم