السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في بادئ الامر نستعيذ بالله من الشطان الرجيم
اقــدم لــكــم اســاطير الــرعـــب الــعربيه .
ام الدويس :
أم الدويس اسم لمخلوق خرافي تنتشر الحكايات عنه في اليمن وبعض دول الخليج العربي، وهو عبارة عن أنثى غول شديدة البشاعة لها أرجل بقرة. تتنكر غالبًا في شكل امرأة جميلة تظهر ليلاً أو قبل الفجر؛ تخطف الرجال وتتزوجهم، أو تسخطهم إذا رفضوا الزواج بها.
أصلها
تنسبها بعض الحكايات الشعبية إلى الجن، ويرى بعضها أن أم الصبيان هي إحدى أشكال السعلاة، كما أنها تماثل السقوبة؛ الجنية الغربية في خطف الرجال.
أعمالها
تُنسب إلى أم الصبيان أعمال كثيرة غير خطف الرجال، فلها صرخة قد تسبب الموت أو الجنون، كما أنها قد تظهر بشكلها الحقيقي البشع للبعض في الظلام فتتسبب في جنونهم أو موتهم، وفي بعض الأحيان فإن أم الصبيان تأكل البشر، خصوصًا الأطفال.
أيضاً، فإن أم الصبيان ذات ارتباط بالسحر.
عائلة أم الصبيان
أم الصبيان تعني أم الأولاد الذكور في اللغة العربية، لكن أبناء صياد المشهورين في القصص الشعبية ليسوا من الذكور، وإنما أنثى تُسمى صَيَاد، يرى البعض أنها أم الصبيان نفسها، ويرى آخرون أنها أختها الصُغرى، وتشكل صياد مع أم الصبيان ثنائيا مُرعبًا في التراث الشعبي، يقدر على عمل الخوارق وإيقاع الشر المطلق بالبشر، ويختار ضحاياه لا على التعيين.
هُناك بعض الحكايات التي تجعل لأم الصبيان أبًا، وزوجًا أحيانًا، لكن هذه الحكايات غير شائعة بقدر الحكايات عن صياد، وهُناك علاقة تجمع أم الصبيان وصياد بالدجرة، المخلوق الخرافي المكون من رأس امرأة وجسم كلبة.
أم الدويس. هي نفسها أم الصبيان لكن تسمى في الإمارات بأم الدويس ولها نفس المواصفات تقريبا
دائرة حكايات أم الصبيان
تشيع حكايات أم الصبيان في مناطق اليمن الجبلية، كما تتواجد في المناطق الساحلية بصيغ مختلفة، وتوجد أيضًا في بعض دول الخليج العربي خصوصًا في المناطق السعودية المحاذية لليمن والقريبة منها.
في المناطق الجبلية تترافق أم الصبيان مع صياد، وحيوان خرافي آخر هو الطاهش في تشكيل الحكايات الشعبية، ويصل المعتقد في بعض المناطق إلى الإيمان التام بوجودها وبأنها سيدة الغيلان.
وفي المناطق الساحلية تشيع صورتها كجنية (أو سكنية)، ذات قدرات خارقة وارتباطات بملك الجان، والممالك الماورائية.
ويشكل الخوف السمة الأبرز لحكايات أم الصبيان التي تمثل القبح والشر المتزايد الذي لا راد له.
عــيــشــه قــنــديــشــيـه :
عيشة قنديشة ( تحريف للقب السيدة النبيلة الكونتيسه contessa)، عيشة مولات المرجة (سيدة المستنقعات) لالة عيشة، عيشة السودانية أو عيشة الكناوية جنية في الفلكلور الشعبي المغربي. تعتبر عائشة قنديشة من أكثر شخصيات الجن شعبية في التراث الشعبي المغربي حيث تتناولها الأغنية الشعبية وتصفها بـ عيشة مولات المرجة أو سيدة المستنقعات كما تصفها الأغنية، كما توصف أيضاً بألقاب مختلفة منها لالة عيشة أو عيشة السودانية أو عيشة الكناوية بحسب اختلاف المناطق المغربية ويزعم أنه حتى مجرد النطق بلقبها الغريب والمخيف قنديشة يجر اللعنة على ناطقها.
امرأة حسناء
تتكلم الأسطورة عن امرأة حسناء تدعى عائشة قنديشة تفتن الرجال بجمالها وتستدرجهم إلى وكرها حيث تمارس الجنس معهم ومن ثم تقتلهم فتتغذى على لحوم ودماء أجسادهم إلا أنها تخاف من شيء واحد وهو اشتعال النار أمامها ، وفي إحدى القصص التي تدور حولها يزعم أن عيشة قنديشة اعترضت مرة سبيل رجال كانوا يسكنون القرى فأوشكت على الإيقاع بهم من خلال فتنتها إلا أنهم استطاعوا النجاة منها خلال قيامهم بحرق عمائمهم أمامها وذلك بعد أن لاحظوا شيئاً فيها يميزها عن بقية النساء وهو أقدامها التي تشبه قوائم الجمل ، إذن فالسبيل الوحيد للنجاة منها هو ضبط النفس ومفاجئتها بالنار لأنها تعتبر نقطة ضعفها. ويصور التراث الشعبي المغربي عائشة قنديشة مرة على شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مجمل وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج ومرة أخرى بشكل يشبه «بغلة الروضة» أو ما يعرف بـ"بغلة المقبرة" فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز او الجمال او البغال (بحسب المناطق المغربية). وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها يتعرض لإغوائها فينقاد خلفها فاقداً للإدراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.
وقائع تاريخية
عيشة قنديشة شخصية حقيقية و هي امرأة تنحذر من الأندلس، من عائلة موريسكية نبيلة طردت عائلتها من هناك، عاشت في القرن 15 و أسماها البرتغاليون بعائشة كونديشة أي الأميرة عايشة (الكونتيسا contessa). و قد تعاونت مع الجيش المغربي آنداك لمحاربة البرتغاليين الدين قتلوا أهلها لما أظهرته من مهارة و شجاعة في القتال حتى ظن البعض و على رأسهم الرتغاليون أنها ليست بشرا و انما جنية .
صنعت لنفسها مجدا و اسما ذائعا لدى المقاومين و المجاهدين وو عامة المغاربة لما حاربت الاحتلال و اتخذت في ذلك مذهبا غريبا كانت تقوم باغراء جنود الحاميات الصليبية و تجرهم إلى حتفهم إلى الوديان و المستنقعات حيث يتم ذبحهم بطريقة ارعبت المحتلين الأوروبين.
الأسطورة
يتم تصويرها في شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مطلق وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج وتارة أخرى تأخذ شبها قريبا من «بغلة الروضة» (بغلة المقبرة) فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز أو الجمال أو البغال (بحسب المناطق المغربية).
وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها تغريه فينقاد خلفها فاقد الادراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.
والطريف في تداول الاسطورة ان تأثيرها لا ينحصر في اوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل (بول باسكون) في اساطير ومعتقدات من المغرب يحكي كيف ان استاذا اوروبيا للفلسفة في إحدى الجامعات المغربية كان يهيِّئ بحثا حول «عيشة قنديشة» قد وجد نفسه مضطرا إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.
بحث بول باكسون وتوقفه الغامض
لا ينحصر تداول هذه الاسطورة في أوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل بول باسكون عنها في كتابه أساطير ومعتقدات من المغرب حيث يحكي كيف ان أستاذا أوروبيا للفلسفة في احدى الجامعات المغربية كان يحضر بحثاً حول عيشة قنديشة فوجد نفسه مضطراً إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.
الفرضية الأولى
بالنسبة إلى الانثربولوجي الفنلندي وستر مارك الذي درس اسطورتها بعمق يتعلق الامر باستمرار لمعتقدات تعبدية قديمة، ويربط بين هذه الجنية المهابة الجانب "عشتار" الهة الحب القديمة التي كانت مقدسة لدى شعوب البحر الابيض المتوسط وبلاد الرافدين من القرطاجيين والفينيقيين والكنعانيين، حيث الذين كانوا يقيمون على شرفها طقوساً للدعارة المقدسة، وربما ايضا تكون "عيشة قنديشة" هي ملكة السماء عند الساميين القدامى اعتقدوا قبلنا في انها تسكن العيون والانهار والبحار والمناطق الرطبة بشكل عام.
الفرضية الثانية
عايشة قنديشة هي امرأة مجاهدة عاشت في القرن 15 و أسماها البرتغاليون بعايشة كونديشة (كونتسة: تعني الأميرة)أي الأميرة عايشة. و قد تعاونت مع الجيش المغربي آنداك لمحاربة البرتغاليين الدين قتلوا أهلها لما أظهرته من مهارة و شجاعة في القتال حتى ظن البعض و على رأسهم الرتغاليون أنها ليست بشرا و انما جنية وقد استمر هدا الإعتفاد سائداً في المغرب الى يومنا هذا.
رواية عائشة القديسة
أصدرت حديثاً دار النايا للنشر والدراسات في سوريا رواية تحت عنوان "عائشة القديسة" للروائي مصطفى الغتيري استلهمها من الأسطورة التي شغلت المخيال الشعبي المغربي وسارت بأحاديثها الركبان ليصوغ فكرتها في قالب أدبي، وهي تدور حول أربعة أشخاص اعتادوا اللقاء في مقهى وهم الأستاذ سعد والجمركي والممرض و يحيى الموظف بالبلدية، فيخوضون من خلال أحاديثهم اليومية، في موضوع عايشة قنديشة ، ولإثارة حساسية الخوف والهلع ارتأى الكاتب أن يوقت حديثهم ما بين صلاة المغرب والعشاء. متعلمون ومازالوا يتحدثون عن الوهم القديم الذي كان يتخذ كغيره من المواضيع الخرافية مطية لهزم الخصوم لقضاء مآرب في الخفاء والتخفي.يسافر بنا الراوي بعد جلسة ماقبل المغرب في فضاء مظلم باتجاه الشاطئ الصخري حيث هناك تقبع في مخيال البعض الأرواح الشريرة وعلى رأسها عايشة قنديشة المغربية.وعلى إثر حادثة سير لبطل الرواية الأستاذ سعد (وهو في طريقه لممارسة هواية الصيد ليلا كما العادة) يسرح في عوالم تخييلية لها علاقة بالعائشتين الزوجة والقنديشة حيث يعيش فترة زمنية بين الحلم واليقظة والهذيان وارتفاع درجة حرارة حُماه، ليجد نفسه من جديد بين أحضان الزوجة والأصدقاء، ويعود لحالته الطبيعية، لكن متوكئاً على عكازتين حيث يطغى على لاوعيه شبح عائشة قنديشة من آن لآخر.
الغول هو كائن خرافي يرد ذكره في القصص الشعبية والحكايات الفلكلورية يتصف هذا الكائن بالبشاعة والوحشية وغالبا ما يتم إخافة الناس بقصصه. وهو إحذى المستحيلات الثلاثة عند العرب.
الغول عند العرب
غول كلمة رائجة في المجتمع العربي وموجودة أيضًا في اللغة الإنجليزية عن العربية لوصف وحش خيالي أو فوبيا أسطورية للشيء مفترس.عادة ما يستخدم هذا المصطلح في قصص الأطفال الشعبية أو لوصف كائن مجهول مخيف في العادة.اعتادت الأمهات والجدات أن يخفن بها الأطفال ليخلدوا للنوم مبكرا قائلين ...الآن سيظهر الغول إذا لم تنام....
الغول في الثقافة الشعبية العربية، هو الغولة التي كانت الأمهات يرهبن بها أبناءهن ،وعادة ما يسكن الغول في مغارة القرية أو بستانها عند ذكره أو حتى الغرفة المظلمة من المنزل
من أشهر ما قيل في الغول: (المستحيلات عند العرب ثلاث الغول والعنقاء والخل الوفي).
النمنم :
رجل عادي مشوه الوجه له اسنان طويله .
وهناك قصه بالطايف في احدي المزارع عده اتراك ذهبوا الي رجل فقالوا له ضع لسانك علي الخشب ووضع لسانه فتغير وجهه واصبح بشعا
هذا النوع مو من انواع الجن
هناك قصص كثيره ابرزها بجده :
عند سوق الصواريخ بحاره مسكونه .
تعدي سواق رواوا نمنم فذهبوا ..
والنمنم يطاردهم فلم ينل منهم ..
والنمنم هو له عده تناسل يكثر بالمزارع ينشط باليل
يخاف من الصراخ يبكي اذا صرخت عليه
يقتل الاطفال ويخاف من الرجال .
بــنــت الــخرساء
اسطوره عربيه جنيه قاتله تغوي المسافرين
خرساء بلا عيون وجهها مشوه تقع علي طريق ابها وجازان
تكثر باليمن .
لها قدره علي قتلك بدون سكين بل تدغدغك ياعيني
جنيه عواد :
هذه جنيه لاهل الجزائر جنيه احبت رجل اسمه عواد وخطفته ..
من يومها لم يري بل انه اختفي ..